الرأي نيوز _ رصد _ تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي وسم "الحرية لأحمد مناصرة"، و أُطلقت حملة دولية للضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسير الطفل أحمد مناصرة.
وشارك ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع فيديو ورسومات تشرح الحالة الإنسانية الصعبة التي يعيشها الأسير أحمد مناصرة، الذي اعتقل في الـ13 من عمره وحكم عليه بالسجن 9 سنوات، بعد أن تم الاعتداء عليه من قبل مستوطنين بادعاء محاولته تنفيذ عملية طعن.
والجدير بالذكر أن الأســـــير أحمد مــناصرة الذي اعتُــقل وهو طفل عُمره 13 سنة يُعاني من اضطرابات نفسية نتيجة إصابته بالرأس عند اعتقاله ونتيجة عزله داخل زنازين الإحــــتلال والتعذيب النفسي الذي يمارسه الإحــــتلال عليه وهو محكوم 9 سنوات أمضى منهم 7 سنوات ، وأتم عُمر الـ20 سنة داخل سجون الإحـــــتلال
وقالت والدته:" لما سمعت بحملة الحرية لإبني أحمد تجدد الأمل عندي قلت هيهم معنا واقفين وصرت أعطي الأمل لإبني لما زرته صرت أحكيله هيهم واقفين معك يما الولد صار عنده شوية أمل الولد ارتاح، إبني طفل يعني الحجر ببكي عليه"